نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة |
مع ريانا في غرفة نومها
جوهانسبرغ – خاص:
لا بد أنه معنى جديد تمام ذلك الذي اكتسبه مفهوم أن يشارك المرء حيوانه المدلل فراش نومه. فقد تجسد ذلك المعنى جلياً في ما أقدمت عليه ريانا فان نيونهيزن البالغة من العمر 46 عاماً والتي جعلت من منزلها في جنوب أفريقيا ملاذاً يؤويها ليس مع حيوان واحد فقط وإنما مع أربعة فهود صياحة وخمسة أسود ونمرين دفعةً واحدة؛ وتقول: "إنني أحبها جميعاً."
وكانت ريانا قد اشترت أول فهد صياح، واسمه فيلا، في عام 2006م بعد أن تحققت من أن تلك السنوّرات تواجه مشكلة وتتجه نحو الانقراض؛ إذ لم يبق منها في أفريقيا سوى ألف رأس فقط.
وقد تركت ريانا وظيفتها في وزارة العدل بعد 22 عاماً من العمل ثم حصلت على وظيفة موقتة في مزرعة للصيد حتى يتسنى لها تنشئة الفهد الصياح الذي اقتنته.
بيد أن حلمها الحقيقي تحقق بالكامل بعدما أفلحت في تأسيس "مشروع فيلا" لتربية الفهود الصياحة وهو مشروع غير ربحي في جنوب أفريقيا، يهدف إلى توفير ما يلزم لضمان حياة الفهود ونظامها البيئي على المدى البعيد.
ويمتد المشروع عبر مساحة تزيد على هكتار حيث يستطيع الزوار ليس فقط رؤية فيلا والحيوانات الأخرى وإنما أيضاً التقاط الصور معها.
ولمن ينشدون التفوق على أصدقائهم في حفلات زفافهم فإن المشروع يتيح للداخلين للتو في قفص الزوجية الذهبي فرصة التقاط الصور مع تلك السنورات احتفاءً بمناسبة الزواج.
جوهانسبرغ – خاص:
لا بد أنه معنى جديد تمام ذلك الذي اكتسبه مفهوم أن يشارك المرء حيوانه المدلل فراش نومه. فقد تجسد ذلك المعنى جلياً في ما أقدمت عليه ريانا فان نيونهيزن البالغة من العمر 46 عاماً والتي جعلت من منزلها في جنوب أفريقيا ملاذاً يؤويها ليس مع حيوان واحد فقط وإنما مع أربعة فهود صياحة وخمسة أسود ونمرين دفعةً واحدة؛ وتقول: "إنني أحبها جميعاً."
وكانت ريانا قد اشترت أول فهد صياح، واسمه فيلا، في عام 2006م بعد أن تحققت من أن تلك السنوّرات تواجه مشكلة وتتجه نحو الانقراض؛ إذ لم يبق منها في أفريقيا سوى ألف رأس فقط.
وقد تركت ريانا وظيفتها في وزارة العدل بعد 22 عاماً من العمل ثم حصلت على وظيفة موقتة في مزرعة للصيد حتى يتسنى لها تنشئة الفهد الصياح الذي اقتنته.
بيد أن حلمها الحقيقي تحقق بالكامل بعدما أفلحت في تأسيس "مشروع فيلا" لتربية الفهود الصياحة وهو مشروع غير ربحي في جنوب أفريقيا، يهدف إلى توفير ما يلزم لضمان حياة الفهود ونظامها البيئي على المدى البعيد.
ويمتد المشروع عبر مساحة تزيد على هكتار حيث يستطيع الزوار ليس فقط رؤية فيلا والحيوانات الأخرى وإنما أيضاً التقاط الصور معها.
ولمن ينشدون التفوق على أصدقائهم في حفلات زفافهم فإن المشروع يتيح للداخلين للتو في قفص الزوجية الذهبي فرصة التقاط الصور مع تلك السنورات احتفاءً بمناسبة الزواج.
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة |
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة |